.png)
.png)
أكمل بياناتك الشخصية للحصول على كل امتيازاتنا
قم بتحديث بياناتك الشخصية
نحن
نؤمن بطريقة مختلفة لإنتاج الأغذية
-
الوقائع
التقديرات تشير إلى أن 600 مليون شخص (تقريبا واحد من كل 10 أشخاص في العالم) يمرضون بعد تناول الأغذية الملوثة و أن 420.000 من الأشخاص يموتون سنويا.
الأطفال الذين تقل أعمارهم عن 5 سنوات يصابون بـ 40 % من الأمراض التي تنقلها الأغذية، مع 125.000 حالة وفاة سنويا.
المصدر: منظمة الامم المتحدة للزراعة والتغذية و منظمة الصحة العالمية 2019.
-
الوقائع
الأمراض المنقولة عبر الأغذية عادة ما تكون معدية أو سامة بطبيعتها وتسببها البكتيريا، الفيروسات، الطفيليات أو المواد الكيميائية الصناعية التي تدخل إلى الجسم عن طريق الأغذية أو المياه الملوثة.
المصدر: منظمة الامم المتحدة للزراعة والتغذية و منظمة الصحة العالمية 2019.
-
الوقائع
تبلغ قيمة تجارة المواد الغذائية 1.6 تريليون دولار أمريكي، وهو ما يمثل حوالي 10% من إجمالي التجارة السنوي على الصعيد العالمي.
تشير التقديرت الحديثة إلى أن تاثير الأغذية الضارة تكلف اقتصادات الدخل المنخفض والمتوسط حوالي 95.000 مليون في خسائر الانتاجية سنويا.
المصدر: منظمة الامم المتحدة للزراعة والتغذية و منظمة الصحة العالمية 2019.
-
الوقائع
الغذاء الآمن ضروري، ليس فقط لتحسين الصحة والسلامة الغذائية، ولكن أيضا لسبل العيش، التنمية الاقتصادية، التجارة والسمعة الدولية لكل بلد.
يرتبط تغير المناخ بحدوث التغير الجغرافي وانتشار مخاطر سلامة الأغذية.
المصدر: منظمة الامم المتحدة للزراعة والتغذية و منظمة الصحة العالمية 2019.
-
الوقائع
يموت حوالي 700.000 شخص سنويا على مستوى العالم بسبب الالتهابات المقاومة لمضادات الميكروبات.
يساعد تحسين ممارسات النظافة في القطاعين الغذائي والزراعي على الحد من ظهور وانتشار المقاومة لمضادات الميكروبات على مستوى السلسلة الغذائية وفي البيئة.
المصدر: منظمة الامم المتحدة للزراعة والتغذية و منظمة الصحة العالمية 2019.
-
الوقائع
هناك حاجة إلى بيانات أفضل لفهم تداعيات الأغذية الضارة على المدى الطويل.
إن الاستثمار في التعليم في مادة سلامة أغذية المستهلكين لديه القدرة على تقليل الأمراض التي تنقلها الأغذية ومردودية التوفير التي تصل إلى ربح مضاعف عشر مرات عن كل دولار تم استثماره.
المصدر: منظمة الامم المتحدة للزراعة والتغذية و منظمة الصحة العالمية 2019.
ليس كل شيء يستحق
نحن ندعم فكرة إنتاج المزيد، ولكننا ندعم أيضا فكرة الجودة و الإنتاج المسؤول. ولدنا مع النموذج التخريبي بخلق بدائل طبيعية للزراعة، بدون نتائج سلبية، مثلما كانت العادة الانتاج بالطريقة التقليدية، ولكن بما أننا ندرك أن الزراعات يجب أن تستمر في انتاجيتها ومردوديتها لأنه بالضبط ما يتطلبه سكان العالم، فإن هذه البدائل يجب أن تكون فعالة، ومتوافقة مع الطلب الحديث.
تعقيد نموذجنا (الذي إضافة إلى كونه فريدا من نوعه)، يتمثل في كوننا فرضنا على أنفسنا متطلبات الكفاءة وشرط العمل بمصادر طبيعية.
ما الذي يمكنه فعله؟
تطبيق منتجات الصحة النباتية وبهذا إنقاذ النباتات؟ إذا من سيشتري منه الفواكه؟ ولكن إذا لم يطبق منتجات الصحة النباتية، لن يحصل على فواكه للبيع. وهذه هي اللحظة التي تدخل فيها محاليلنا الطبيعية والفعالة لتلعب دورها.
نظرا لفعالية محاليلنا، خاصة وأنها من أصل طبيعي، فنحن تحولنا إلى أداة بالنسبة للزراعة التقليدية.
استرجاع الحياة في التربة
من بين إجمالي الكائنات الحية الدقيقة التي ندمرها بالتطهير الكيميائي، في المتوسط فقط 5% منها من مسببات الأمراض و 95% المتبقية هي كائنات حية دقيقة نافعة. هي كائنات حية دقيقة نافعة شكلت جزءا من النظام، وتفاعلت مع النباتات منذ أن خلقت الأرض. وفجأة نقوم بإزالتها من النظام بإخراج التربة من العملية باعتبارها ركيزة حية تتفاعل.
نحن لسنا ضد التطهير ، بل نحن واعون أنه في يومنا هذا التطهير ظروري للحفاظ على الإنتاجية، ولكننا نقترح إعادة إعمار ميكروبيولوجي لاحق للتربة، حتى تشارك التربة في العملية من جديد وتتخلى عن كونها مجرد دعامة خاملة للنباتات.
نحن جزء من كيمتيك جروب
نحن نشكل جزءا من كمتيك جروب، مجموعة شركاتنا تعمل لتوفير حلول طبيعية ومبتكرة في الزراعة، تربية الماشية والاستهلاك البشري، بإعادة صياغة الحاضر ووضع الأسس لتغذية مستقبلية أكثر صحية وذات جودة.
نحن نصنع التكنولوجيا الحيوية الإنتاجية
الابتكار عندنا يرتبط بالانتاجية التي توفرها منتجاتنا للمزارعين، ولكنه أيضا يرتبط بالإنتاجية الخاصة بنا.
من بين اسباب المنافسة الشديدة التي تميزنا هو أن الكثير من موادنا الأولية تأتي من أحد أقسامنا الخاصة بالبحث، وهو قسم إعادة تقييم المنتجات المشتركة، من خلال هذه الاستراتيجية وبعد مشروع بحثي نستطيع دمجها في عملية الانتاج لدينا وبهذا نحقق اقتصادا دائريا تكنولوجيا وحقيقيا.